مولاي عبد الله الجعفري.
لسنا هنا على ابواب إنتخابات جماعية. او في دعاية سابقة لاوانها، لكنها شهادة حق في حق رجل ابان خلال فترة وجيزة من تحمله مسؤولية المجلس الجماعي بتمنارت، انه فعلا شخص يجب ان ننحني جميعا احتراما له.
عمر ادبوهوش ترشح للانتخابات الجماعية سنة. 2015 بالوان حزب العدالة والتنمية . وفاز بجدارة واستحقاق بدائرته قبل ان تناط له مسؤولية رئاسة المجلس الجماعي ل تمنارت، مافتىء الرجل يصرح ان سياسته في تسيير المجلس حتى قبل ان يتحمل المسؤولية ستكون بمبدأ المقاربة التشاركية واشراك الساكنة في تدبير الشأن المحلي، الرجل تعرض للعديد من الطعنات من الخلف من من يفترض فيهم ان كان الصالح العام همهم ان يساندوا برنامجه ان وجدوا فيه مايساير طموحات الساكنة.
الرجل نجاحاته اكييد لن تروق الاعداء، وكلما وعد به بدأ تدريجيا في تنزيله، حتى بات يصنف ك تاني انشط رئيس مجلس جماعي بالإقليم بعد مجلس فم الحصن، اد لايتوانى في التنقل من اجل بلدته وجلب مبادرات تنموية ،
ففي الوقت اللدي نجد فيه العديد من رؤساء الجماعات كاكبر معرقلين لمشاريع التنمية المحلية بالإقليم. (لاداعي لدكر الاسماء) مادام البادي والداني يعرفهم.
نجد عمر بوهوش كرئيس وكشاب تمنارتي لايتوانا في مجالسة الشباب ومقارعة انشطتهم ومشاركتهم اياها ان دعت الظرورة لدالك.
عنر بوهوش معروف كانسان بتواضعه وكابن الشعب ولم تفير فيه المناصب قيد انملة عكس دالك لازال داك المواطن التمنارتي البسيط.
لن ارمي الرجل بالورود ومن لم يشكر المخلوق لن يشكر الخالق. سيظل بوهوش نمودج الشاب الطموح اللدي ستبقى تجربته فريدة بنجاحها السنة ونصف تقريبا المتبقية من ولايته ستبرهن لكل من يشك في قدرات الرجل ان المستحيل ليس تمنارتي ، ولن يكون بوهوش
27 décembre 2024
Aller à la source Belgium-Times.BE
Author: abdelaaziz6